لماذا يقلل التمرين من التوتر: الحقيقة المدعومة بالعلم [أبحاث 2025]

لماذا يقلل التمرين من التوتر: الحقيقة المدعومة بالعلم [أبحاث 2025]
يقلل التمرين من التوتر بشكل فعال لدرجة أن الباحثين يعتبرونه الآن أحد أقوى الأدوات للرفاهية العقلية. عندما تتزايد ضغوط الحياة ويستحوذ القلق، قد لا يكون الحل في زجاجة دواء بل في زوج من أحذية الجري. من المدهش أن حوالي 80% من الأمريكيين يعانون من التوتر بانتظام، مع 40% منهم يبلغون عن مستويات توتر متوسطة إلى عالية تؤثر بشكل كبير على صحتهم . علاوة على ذلك، تؤكد الدراسات الحديثة أن 30 دقيقة فقط من التمرين المعتدل يمكن أن تقلل مستويات الكورتيزول بنسبة تصل إلى 25% . على الرغم من أن الكثير من الناس يدركون أن النشاط البدني يشعرهم بالراحة، إلا أن الآليات العلمية وراء هذه الظاهرة لا تزال أقل شهرة. طوال هذه المقالة، سنستكشف بالضبط كيف يؤثر الحركة على كيمياء الدماغ لديك، وأي التمارين توفر أكبر فوائد لتخفيف التوتر، والأهم من ذلك، كيفية بناء روتين فعال لإدارة التوتر يناسب نمط حياتك. بحلول الوقت الذي تنتهي فيه من القراءة، ستفهم ليس فقط لماذا يُوصى بالتمرين لتخفيف التوتر، ولكن تحديدًا كيف يغير حالتك العقلية من الداخل إلى الخارج. العلم وراء التوتر والتمرين يحافظ جسمك باستمرار على توازن دقيق يسمى التوازن ال…

إرسال تعليق